قال إن الملائكة التي تحيط بالإنسان :
عددها 10 وتتبدل في وقت الفجر ووقت العصر , والله سبحانه وتعالي يسأل ملائكته وقت انتهاء عمل ملائكته وقت الفجر كيف تركتم عبادي , فترد الملائكة وتقول: تركناهم يصلون , لذلك ينصح دائما بصلاة البردين الفجر والعصر وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ترك صلاة العصر حبط عمله .
وقد جعل الله عشرة أنواع من ملائكة تحيط بالإنسان كالتالي:
-ملكين ملك عن اليمين وملك عن اليسار, الملك اليمين ليكتب الحسنات الملك الشمال ليكتب السيئات ولكن حين يفعل الإنسان سيئة يقول ملك اليمين لملك اليسار اكتب هذه السيئة, فيرد ملك اليسار ويقول أمهله لعله يستغفر, فإذا استغفر الإنسان لا يكتبها له.
-ملكين ملك أمام الإنسان وملك خلفه , حتى يدفع عنه السيئة التي تصيبه وتحفظه, مثال لذلك : كالذي تصيبه سيارة وينجوا من الحادث , هذه الملائكة تحفظ هذا الإنسان , ولكن إذا كتب الله سبحانه وتعالي أن يموت في الحادث باللوح المحفوظ فسوف يموت.
-ملك على الجبين : للتواضع وعدم الكبر.
-ملكين علي الشفتين : ملك على الشفة العليا و ملك على السفلى وهم مفوضين هذين الملكين لتسجيل الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم فقط وليس لغرض أخر.
-ملكين على العينين: وهم لغض البصر وحماية العينان من الأذى وكما يقول المثل العامي المصري العين عليها حارس.
-و أخيرا ملك على البلعوم : لأنه ممكن أن يدخل في فم النائم أي شئ يؤذيه فالله سبحانه وتعالى جعل ملك يحرس البلعوم حتى إذا دخل أي شئ بفم النائم ممكن أن يلفظه تلقائيا.
ربي اغفر لي ولوالدي ولوالد والدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات يوم يقوم الحساب
اللهم اغفر لقارئ وباعث هذه الرسالة وكل من ينشرها
بسم الله الرحمن الرحيم
رأى النبي عليه الصلاة والسلام وهو في السماء في رحله المعراج ملائكة يبنون قصراً لبنه من ذهب ولبنه من فضه ثم رآهم وهو نازل قد توقفوا عن البناء فسأل لماذا توقفوا ؟ قيل له إنهم يبنون القصر لرجل يذكر الله فلما توقف عن الذكر توقفوا عن البناء في انتظار أن يعاود الذكر ليعاودوا البناء داوموا على ذكر الله ولا تتوقفوا .
سبحان الله والحمد لله ولا اله ألا الله والله اكبر
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أنشر الخير ولا تنس احتساب الأجر والنية اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت واليك انبت وبك خاصمت ,اللهم إني أعوذ بعزتك ,لا اله آلا آنت الحي الذي لا يموت
من إعجاز القران الكريم!!
*المصباح في زجاجة
قام العالم أديسون مخترع المصباح الكهربائي, بأكثر من آلف تجربة قبل أن ينجح في اكتشافه, الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضع زجاجة حول المصباح, لتغطي السلك المتوهج, وتزيد من شدة الإضاءة, ويصبح المصباح قابلاً للاستخدام من قبل الناس, ولو كان هذا العالم يعلم ما في القرآن الكريم من آيات معجزات, لعلم أن مصباحه بحاجة إلى أن يغطى بزجاجة, كي ينجح ويضئ لمدة طويلة كما يجب, وذلك مصداقاً لقوله تعالى: 'الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري'
*العرجون القديم
بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد, وأنفقت كثيراً من المال, لمعرفة إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر, لتقرر بعد سنوات من البحث المضني والرحلات الفضائية, أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا ماء ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله, قبل ذلك, لكن قد وفر عليهم ما بذلوه, لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه العزيز: 'والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم' والعرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس, الخالي من الماء والحياة.
*في ظلمات ثلاث
قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفال الأنابيب, بعدة تجارب فاشلة في البداية, واستمر فشلهم لفترة طويلة, قبل أن يهتدي أحدثهم ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة, فقد كانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين, ولما اخذوا برأيه واجروا تجاربهم في جو مظلم تماماً, تكللت تجاربهم بالنجاح. ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم لاهتدوا إلى قوله تعالى, ووفروا على أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة, لأن الله تعالى يقول: 'يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا هو فأنى تصرفون'
والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي: ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي (غشاء الأمنيون, والغشاء المشيمي, والغشاء الساقط).
"ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.
ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم.