هل يولد المرأ مرتين فى دنيا المال والغلاء

السلام عليكم

ايكون من الممكن ان يولد المرأ مرتين فى دنيا المال والغلاء

سؤال طرح بمخيلتى حدثت به نفسى

ولم اجد الا تراص لكلمات وكلمات تتبعها جمل وعبارات وفقرات هنا وقفت قليلا ونظرت

الى قلم فى يدى ينزف حبرا على ورق على اسطر مستقيمة ليخرج لنا فكرا سليما او

عقيما

هنا نظرت الى اعلى وسالت نفسى اهى الدنيا هكذا تعبر بنا فى طرق مستقيمة

تخرجنا من حال الى حال ومن مرحلة الى اخرى ترمى بنا اينما تشاء

حدثت قلمى عن دنيا مستقيمة تشبه افكار حولها على اسطر مستقيمة فى عبارات

وجمل تنظيمية

سالته وبكل ود هل الدنيا هكذا من الممكن ان تمهد طرقها لنا باستقامة حتى نحقق

امالناواهدافنا هل من الممكن ان تولد اهدافنا وافكارنا وامنياتنا بكل سهولة ويسر

سالته عن دنيا المال والغلاء اتظل فاتحة يديها لنا لنعبر بنا الى ملاذ الامان

اتظل الدنيا بهومها وعقباتها تحاول التغلب على كل ذلك

ياايها القلم المطيع حبره اتكون الدنيا مطيعة لنا

واذا بى فجاة اجد فى مرحلة اخرى قلم يعبر عن غضبه فى قشط وتشويه لاسطر وكلمات

كان الهدف منها التعبير عن افكار وامنيات وامالا

هنا تشابهت الاحداث بين غضب قلم وحال دنيا اوقعت بنا حياة فاشلة مليئة بمستحيلات

تزداد عقبات وعقبات بين دنو معيشى وغلاء فاحش وازدواج لسلطة ومال ودمار شبه

كامل لاحلام وافكار حتى ادت بى الى سؤال على النقيض تمام

هل من الممكن ان يموت المرأ مرتين

وهنا وقفت واوضحت قليل بين ولادة لمرا مرتين ولادة يمر بها كل ابن ادم وولادة اخرى

فى تحقيق احلام وامنيات وافكار واهداف تصل به الى الرضا عن حاله وحال دنيا مهدت

له اسس النجاح والاستقرار

ام من الممكن ان يموت مرتين

موت انفصال الروح عن الجسد والموت الاخر موت الافكار والامنيات والاهداف حتى يصل

المرأ الى موت اكلينيكى فى حياة فاشلة من غلاء وعقبات حالت دون تحقيق امالا

منشودة ليست لفرد بذاته بل لجيل واجيال متعاقبه

دمعة قلم على خد ورقة حزينة

هل يولد المرأ مرتين فى دنيا المال والغلاء I7sj2rxj74sl

إن الحكمة تقتضي أن نعيد ما بقي من جسور المودة والتواصل

الرسمي بين أصحاب القرار والمستوي الشعبي بين تيارات كثيرة

مازالت تؤمن بمستقبل يليق بهذه الأمة‏..‏

لم اكن أتصور أن يترك غياب مصر كل هذا الفراغ المخيف ويبدو أننا

ندفع الآن الثمن‏..‏

أستاذى الكريم لاتكن نظرتك للمستقبل بهذى الطريقة فالدنيا بسيطة وسهلة
ولكن نحن من يصعب كل شى على نفسه
كلنا نعلم اننا لكل منا رزق لا حيلة فيه
وفى يوم من الايام ستحقق أهدافك وأحلامك وفى يوما من الايام ستعرف أنالدنيا لاتستحق منا كل هذا

سُئل الفُضَيل بن عياض عن الصبر، فقال: هو الرضا بقضاء الله. قيل: وكيف ذلك؟ قال: الراضي لا يتمنَّى فوق منزلته

وقال: الزهد في الدنيا هو القناعة. وهذا إشارة إلى المال خاصَّة

وسُئل عن التواضع ما هو؟ فقال: أن تخضع للحقِّ وتنقاد له، ولو سمعته من صبيٍّ قَبِلْتَهُ، ولو سمعته من أجهل الناس قَبِلْتَهُ

امممممممممممممممم الموضوع كبير بقى