المعلومات العامه ((والعقل الألكتروني )) نرجو التثبيت هاااااااااام جدا

هذا سؤال عجيب جدا


۩ الحادي عشر


معلومات عامه



كيف يتذوق الإنسان؟
اللسان هو عضو حاسة التذوق عند الإنسان والحيوان. وتلعب حاستا الشم والتذوق دوراً بالغ الأهمية لدى الإنسان والحيوان. وكثيراً ما يساعدنا اللسان على معرفة إذا كان هذا الطعام صالحاً للأكل وهل هو طيب المذاق أم لا؟ فإذا كان ملحه قليلاً فنزيده، وإذا كان طعمه غريباً فنتجنبه. كل هذه الأسئلة نستطيع الإجابة عنها بفضل حاسة الذوق أي اللسان الذي يساعدنا على تمييز الحلو من الحامض أو المالح أو المر.
وهناك علاقة وثيقة بين حاستي الشم والتذوق، فالشم يساعدنا على تمييز نكهة الطعام عن طريق الأنف. لكن في حالة إصابتنا بزكام قوي سد أنوفنا فلا يعود بمقدورنا تذوق الطعام لأن النتوءات الصغيرة التي على سطح اللسان تتوقف عن القيام بعملها عند الإصابة بالزكام.
ولما كانت أعضاء الحواس متصلة بالدماغ فإن براعم التذوق الموجودة على سطح اللسان متصلة أيضاً بالقشرة السحائية للدماغ بواسطة الأعصاب التي تتحول نبضاتها إلى مذاق.
وتجدر الاشارة هنا إلى أن الغريزة تلعب دوراً في عملية التذوق إذ أن الطفل يستطيع أن يميز بين المذاقات المتعددة في مرحلة مبكرة جداً من عمره.

---

---

مازال مستمر

إلي كل عشاق التاريخ


۩ الثاني والعشرين


الديانااااااات


الديانة اليهودية :




نبذه عن مسمى اليهودية :





هناك تعبيرات عديدة يتم تداولها مثل ( اليهود ، العبرانيون ، الإسرائيليون ) لكنها لا تعد تعبيرات مترادفة فالعبرانيون هم كل الشعوب السامية ( نسبه الى سام بن نوح أرضها مهد الحضارة في الشرق و العالم و أهمها الاراميون و الاشوريون و الفينيقيون و العبرانيون و العرب ) و غير الساميه التى هاجرت من اماكن مختلفه عابره نهرى الاردن و الفرات لذلك سموا بالعبرانيون .

اما الاسرائيليون فهم الذين ينتسبون الى يعقوب ( اسرائيل ) و اليهود صفه اشتقت من يهوذا الابن الرابع ليعقوب و الذى استاثر هو و ابناؤه بالقياده الدينيه فى بنى اسرائيل و قد تولى ابناء يهوذا مهنه القضاء و هناك عصر من عصور الاسرائيلين يعرف بعصر القضاه اى ان اليهوديه هى صفه للقياده الدينيه للشعب الاسرائيلي .
اما الديانه اليهوديه فهى فى حقيقتها الديانه الموسيه نسبه الى سيدنا موسى عليه السلام و الديانه الموسيه فى صورتها الاخيره تتكون من جمله من المعتقدات و الشرائع و القصص الموزعه على العهد القديم ( التوراه ) و التلمود .





نبذه تاريخيه ( من وجهه نظر اليهوديه ) :




كان الاسرائيليون يكونون شعبه واحده من العبرانيين المتجولين الذين تركوا تحت امره ابراهيم جنوب ( بابلونيا ) و انتقلوا الى فلسطين ثم اضطرتهم المجاعه للانتقال الى مصر ، و لكن اثناء اقامتهم الطويله فيها اندروا الى مرتبه العبيد ثم اخيرا تحت امره موسى هرب جميع الشعب من مصر و بعدها تجولوا طويلا استولوا على اريحا ، ثم هاجموا و استولوا على المنطقع التى كان يسكنها الكنعانيون فى فلسطين فى الغالب فى اواخر القرن الثالث عشر قبل الميلاد و بعد فتره تدعيم للمملكه انتقل الحكم الى سلسله من الملوك و تحت حكم داود و نتيجه ايضا لضعف القوى العظمى فى هذه الفتره بلغت المملكه اقصى اتساعها و اتخذت اورشليم عاصمه لها و قد استفاد سليمان من هذا الارث الا ان القبائل الشماليه ثارت اثناء حكم ابنه و اسست مملكه اسرائيل و عاصمتها اولا فى تيرزه ثم فى السامره و فى 722 قبل الميلاد استولى الاشوريون على السامره و نقلوا القبائل الشماليه العشر التى تتكون منها اسرائيل الى انحاء اخرى من الامبراطوريه و استمرت المملكه الجنوبيه يهوذا و هى الجزء الواقع تحت سيطره اسره داود على ولائها لابن سليمان و ظلت تقاوم الخطر الاشورى حتى دمرت اورشليم بدورها ، و سبى نبوخذ نصر اكابر القوم الى بابل فى السنوات التى تلت 587 قبل الميلاد ثم عاد الباقون منهم و هم الذين اصبح يطلق عنهم الان يهود ، بعدما سقطت بابل فى يد كيروش فى 549 قبل الميلاد و بعد الحكم الفارسى جاء الاسكندر و البطالمه و السلوقيون و فى عهد السلوقيين قام اليهود بثوره ناجحه حتى فرض عليهم بومبى فى سنه 63 قبل الميلاد الحكم الرومانى و تحت حكم الرومان عاش المسيح ، و كانت نهايه اليهود كشعب و بدايه تشردهم فى جميع انحاء العالم فى عام 70 ميلاديه حين نهب تيتوس اورشليم .





الديانه المسيحيه :




نبذه عن حياه يسوع المسيح ( من وجهه النظر المسيحيه ) :




يعتقد المسيحيون ان يسوع ولد بحلول الروح القدس على مريم العذراء خطيبه يوسف النجار فى بيت لحم و بمولده يبدا التاريخ المسيحى و ان كان محتمل انه ولد ما بين القرن 8 قبل الميلاد و 4 قبل الميلاد و عاش المسيح فى فتره عصيبه من تاريخ الشعب اليهودى الذى كان حانقا على الحكم الرومانى لسيطرته عليه بواسطه هيرودس فكان الدين تحت رقابه الكتبه و الفريسيين الذين كانوا يعملون بحرفيه الشريعه الموسويه " نسبه الى ال موسى عليه السلام " و بدا يوحنا المعمدان قبل عام 30 يبشر باقتراب ظهور المسيح فى وادى الاردن مستحثا الناس ان يستعدوا لمقدمه و كان بين عمدهم يسوع المسيح الذى عكف بعد ذلك على الوحده و التامل استعدادا لتاديه رسالته التى استغرقت ثلاث سنوات و كان السيد المسيح فى الثلاثين من عمره عندما طاف يكرز ( الكرازه هى الوعظ بالحقائق و التعاليم المسيحيه ) بملكوت السماوات مصحوبا بجمع صغير من التلاميذ الذين يحيون حياه بساطه و تقشف و قضى يسوع الجزء الكبير من حياته الرسوليه الاولى فى الجليل مع الفقراء و ترك فلسطين مرتين متجها نحو الشمال و قد اثار عجب الناس فى البلاد بمعجزاته العديده و تعاليمه الساميه و ميله الى معاشره الفقراء و المظلومين فلمس فيه الرجال الاتقياء انه من عند الله و بعد ثلاث سنوات صعد مع تلاميذه الى اورشليم فى عيد الفصح و كانت تعج بالقادمين اليها آنذاك بسبب ذكرى الاستقلال اليهودى و كان يحافظ على الامن عدد كبير من الجنود الرومانيين تحت امره بيلاطس البنطى فاغرى رجال الحكم يهوذا الاسخريوطى و هو احد تلاميذ يسوع المسيح ان يسلمه لهم فقبل و فى المساء تناول يسوع العشاء الاخير مع تلاميذه و مضى الى بستان جشمانى للصلاه خارج المدينه و هناك قبض عليه الجنود الرومان و قدم الى المحكمه بتهمه الكفر فحكم عليه بالاعدام و حاول بيلاطس البنطى ان ينقذه و لكنه لم يجرؤ على مخالفه الشعب الذى كان يثيره رؤساء الكهنه فاسلم يسوع فى اعتقاد المسيحين ليصلب على الصليب ثم دفن و يعتقد المسيحيون انه بعد موته بيومين توجهت بعض النساء الى قبره فوجدنه مفتوحا و اخبرهن احد الملائكه ان المسيح قام من بين الاموات و بعد قليل راينه و كلمنه كما رآه كثير من التلاميذ و ظهر لهم مرارا بعد قيامته و انه صعد الى السماء بعد اربعين يوما

---

---

---

---

---

---

۩ ۩ ۩ الإسلام :










الإسلام هوا لدين السماوي الأخير للبشرية و دين التوحيد الذي انزله الله على رسوله محمد ابن عبد الله ليبلغه للعالمين و قد جاء الإسلام بعد اليهودية و المسيحية مصدقا لهم شاملا كل أسباب السعادة في الدنيا و الاخره بمنهج متكامل يشمل كل مناحي الحياة و يعتبر الإسلام الآن واحد من اكبر ديانات العالم حيث يبلغ عدد المسلمين فى الوقت الراهن مليار و ربع المليار تقريبا كما يعد من أسرع الأديان انتشارا

---

---

---

---

الهندوسية :












تأسيسها :






ليس هناك مؤسس للهندوسية يمكن الرجوع إليه كمصدر لتعاليمها و إحكامها و إنما هي عبارة عن مجموعه من العادات و التقاليد القديمة و أسلوب في الحياة تأثرت بالآريين الغزاة الذين كانت لهم قوه عسكريه متقدمه مكنتهم من غزو الهند و تأثرت أيضا بآراء الهنود الأصليين و أفكارهم عبر التاريخ و قد تشكلت هذه العادات و التقاليد و العقائد الهندوسية عن مسيره طويلة من القرن الخامس عشر قبل الميلاد حتى وقتنا الحاضر .






و هذه الديانة بلا عقيدة محدده بل هي أسلوب في الحياة أكثر منها مجموعه من العقائد و لهذا فالعقائد ليس لها صيغه محدده المعالم .





الكتب المقدسة لدى الهندوسيين :





لما كثرت الآلهة لدى الهنود كان يتبع ذلك بالضرورة كثره الكتب المقدسة لديهم حتى جاوزت المئات بل الألوف ، و مصدر هذه الكثرة تفسير كتاب الو يدا " الفيدا " الذي يعتبر أعظم الكتب المقدسة لدى الهندوس حيث بمرور الزمن على هذا الكتاب أصبح عسير الفهم لغرابه لغته فالفت كتب كثيرة لشرحه و تفسيره و عدها الهندوس مقدسه لديهم بالاضافه إلى كتب و ضعت غير متصلة بالويدا بل تصف حدثا دينيا او تاريخيا جديدا ، و بعض الكتب المقدسة لا تحظى بتقديس جميع الهندوس







و من أهم الكتب المقدسة :





الو يدا " الفيدا " .






قوانين منو .





مهابهارتا .





كيتا .





يوجاو أسستها .





راميانا

---

---

الديانة الطاوية :








تأسيسها :





هى ديانه و مذهب فلسفى فى آن واحد اسسها فى القرن السادس قبل الميلاد " لاو - تسو " فى الصين ، و شخصيه لاو - تسو اختلف العلماء على شخصيته فبعضهم يرى انه اسطوره و انه لم يوجد قط و ان كتابه " الطريق قوته " ليس الا مجموعه تعاليم اخلاقيه نسبت اليه .






نبذه عن حياه لاو - تسو :





كان مسئولا عن الاداره الوثائقيه التدوينيه للقصر الامبراطورى فى عصره ثم تخلى عن منصبه منصرفا الى التامل و التجوال فى البلاد حتى بلغ سور الصين العظيم فلم يستطع تجاوزه الا بعن ان انصاع لرغبه حارسه و دون كتابه " تاو . تى . تشينغ " و هو كتاب صغير و يعنى معناه حرفيا " تعاليم الطاو "






الذى يتضمن خلاصه مبادئه و قدمه للحارس ليسمح له بالمرور و هذا الكتاب عباره عن احدى و ثمانين مقطوعه شعريه و هى النصوص المقدسه للطاويه .






الانتشار :





ينتشر الطاويين فى مختلف انحاء الصين و تايوان و ماليزيا و سنغافوره و بانكوك

---

---

---

---

---

۩ الثالث والعشرين



علمااااااااااء

ابن البيطار :


اسمه :

ابو محمد ضياء الدين عبد الله بن احمد بن البيطار ، المالقى الاندلسى .


ميلاده :

فى اواخر القرن السادس الهجرى .


وفاته :

بدمشق سنه 1248 م .


نبذه عن حياته :

سافر ابن البيطار و هو فى اول شبابه الى المغرب ، فجاب مراكش و الجزائر و تونس ، معشبا و دارسا و قيل ان تجاوز الى بلاد الاغريق و اقصى بلاد الروم ، آخذا من علماء النبات فيها و استقر به الحال فى مصر متصلا بخدمه الملك الايوبى الكامل الذى عينه ( رئيسا لعى سائر العشابين ) و كان يعتمد عليه فى الادويه المفرده و الحشائش ، ثم خدم ابنه الملك الصالح نجم الدين صاحب دمشق


اهم اعماله :

كتاب الجامع لمفردات الادويه و الاغذيه و هو معروف بمفردات ابن البيطار و هو مجموعه من العلاجات البسيطه المستمده من عناصر الطبيعه و قد ترجم هذا الكتاب و طبع . كمل له كتاب المغنى فى الادويه المفرده يتناول فيه الاعضاء واحدا واحدا و يذكر طريقه معالجتها بالعقاقير كما ترك ابن البيطار مؤلفات اخرى اهمها كتاب الافعال الغريبه ، و الخواص العجيبه ، و الابانه و الاعلام على ما فى المناهج من الخلل و الاوهام .





ابن الجزار :




اسمه :



ابو جعفر احمد بن ابراهيم بن ابى خالد القيروانى ، المعروف بابن الجزار ، طبيب مغربى مشهور .




وفاته :



توفى بالقيروان سنه 961 م .




نبذه عن حياته :



و لد بالقيروان فى اسره اشتهر افرادها بالطب و كان حافظا للطب دارسا للكتب جامعا لتاليف الاوائل حسن الفهم لهم و قد نال شهره تجاوزت حدود بلاده فكان طلاب الاندلس يتوافدون الى القيروان لتحصيل الطب منه .




اهم اعماله :



( زاد المسافر ) الذى ترجم الى اللاتينيه ، ( الاعتماد ) فى الادويه المفرده ، ( البغيه ) فى الادويه المركبه .




ابن العوام :




اسمه :



ابو زكريا يحيى بن محمد بن احمد بن العوام الاشبيلى الاندلسى




وفاته :



عام 1158 م




نيذه عن حياته :



كان يعيش فى اشبيليه فى القرن السادس للهجره و قد درس العلوم المنتشره فى عصره كالنبات و الحيوان و الطب و الفلك و العلوم الزراعيه القديمه




اهم اعماله :



الف كتابا قيما مشهورا فى الزراعه الاندلسيه دعاه ( كتاب الفلاحه ) الذى ترجم و طبع عده مرات






ابن سيده :





اسمه :



ابو الحسن على المعروف بابن سيده




وفاته :



1066 م




نبذه عن حياته :



ولد فى مرسيه ، من اعمال تدمير ، فى شرق الاندلس و كان اعمى و والده اعمى فهو اعمى ابن اعمى و لكنه نير القلب كابيه الذى كان من النحاه من اهل المعرفه و الذكاء و كان ابن سيده على تبحره فى اللغه و النحو كثير العنايه بالمنطق على مذهب متى بن يونس و اثر المنطق ظاهر فى تاليف كتابيه ( المخصص ) و ( المحكم )




اهم اعماله :



لابن سيده مصنفات كثيره فى اللغه و النحو و العروض و الشعر و المنطق لم يصل الينا منها الى بعضها و اما الكتب التى وصلت الينا فثلاثه المخصص و المحكم و المحيط الاعظم شرح مشكل لشعر المتنبى