هي & هو !!!!!!!!!!

هي:
كم افتقدك وافتقد ذكراك...كم اتمنى ان اراك
كم اتمنى ان تعود الايام...لنتقابل فى غير ظروف
لنتواعد ان لانفترق دون...ان يكون الفراق هى النهاية الحتمية
كم افتقد كلامك نصائحك...تشجيعك وحوارك
انى اسير فى الطرقات..لعلّى اراك صدفة
انى استعيد الذكريات...لعلى اجدك امامى
انى اذهب حيث ذهبنا سويا...على أمل ان اراك هناك
ايا ترى احببتك؟؟...ام يا ترى تعودت عليك؟
لكم عاندت فى ذلك... لكم سالتنى واجبت بالنفى
لكم قلتها لى وابيت ان اقول... ولكن ماذا يفيد الندم
رحل ولن يعد... ايا ترى تفقدنى مثلما افتقدك؟
ايا ترى تذكرنى ؟... ايا ترى..ايا ترى..ز
لماذا اسال وانا متاكدة من الاجابة... لكم جرحت هذا الملاك
لكم قسيت عليه... آآآآآآآآآآآآآه
لكم اود العودة اليه... انى فعلا احبه
اول مرة اعترف... ولكنها الحقيقة
ولكن بعد ماذا..فات الاوان
اتمنى ان اراك من جديد... اتمنى ان نتحدث من جديد
ولكن كلها امانى ... وليس كل مايتمناه المرء يدركه

هو:
لكم قلت لكى انى احبك... لكم قلت لكى انى خادمك
لكم احسستى بعشقى لكى... بعشقى لهواك وترابك وكيانك
ولكن فى كل مرة... كنتى تصدينني وتنفى ذلك
حتى حان موعد الرحيل... موعد قتلى وموتى
الذى حددتيه... لمن كان سيفنى من اجلك
الى ان حددتى ساعه الصفر... بدون مقدمات ولا انذار
لكم تمنيت الا اتركك... ولكن اصرارك طعننى
وبعد كل هذا تتذكرين الان... تتذكرين ان تقولين لى انى احبك
تتذكرين ان تذكريني... انى لم انساك قط
ولم انسى ايام قضيناها... فى كل سعاده وبهجة
ايام حقق كل فينا نجاح فيه... انى لم انساكى ولن
انى افتقدك اكثر... اكثر من اى شئ فى الدنيا
انى اتمنى ان اراك ولو صدفه... ولكنى اخشى ان افعل فاضايقكك
انى اخشى ان يزعجك شى ولو كان انا... اتمنى ان اسمع صوتك مجددا
ان اسمع رنين ضحكتك عبر الهاتف... ان اسمع نصائحك وكلامك ولكن ليس كل مايتمناه المرء يدركه...ز